mrabri.blogspot.com
عبدالله بن محمد العبري: سبتمبر 2001
http://mrabri.blogspot.com/2001_09_01_archive.html
عبدالله بن محمد العبري. الاثنين، 24 سبتمبر، 2001. خمسة أطفال أبرياء يتسابقون إلى المدرسة يظللهم دخان الحرائق و تحيط بهم أصوات المدافع و رغم ذلك هم ماضون في طريقهم ينظرون إلى السماء لطلب الرحمة و الأمل. فيتعثر أحدهم بقذيفة دبابة إسرائيلية فيتناثرون إلى اشلاء. ماذا ستفعل أيها العالم ؟ غير التصفيق و النهيق. وإغفال جفنك عن الحريق. وادين آبائهم بالإرهاب و الشر. فاستحقوا السجن مدى العمر. وا أسفاه ه ه ه ه ه ه ه. إلى متى أنتي يا أمتي مهانه. 8 رمضان المبارك 1422. تدفنين رأسك في الأرض كالنعامة. لماذا تدقون مجانيق ...
mrabri.blogspot.com
عبدالله بن محمد العبري: مايو 2001
http://mrabri.blogspot.com/2001_05_01_archive.html
عبدالله بن محمد العبري. السبت، 5 مايو، 2001. لم تخبريني أن حبك سحابة صيف ترش الرذاذ على العيون حتى تتفتح ثم ترحل جارتا و راءها أذيال الغيوم الكاذبة سامحتا للشمس بدمى تلك العيون و حرقها. و لم تخبريني أن كلامك العذب و عزف لسانك الجميل الذي ياسر الآذان و يتحمل تكاليف فاتورة الهاتف و مخالفات الشرطة هو الذي أنساني الأذان. و أوقف كل خطواتي إلى المسجد وأغراني بجمال بحرك و الشطان. شطاّنك التي ما أن رائيتها حتى نصبت الخيام. ورحت ابحث عن درتان تستغيثان و تستنجدان و أهبُ لمساعدتهما و نجدتهما من محارتان. الْب&...
mrabri.blogspot.com
عبدالله بن محمد العبري: يونيو 2009
http://mrabri.blogspot.com/2009_06_01_archive.html
عبدالله بن محمد العبري. الأربعاء، 3 يونيو، 2009. كتابة مدونة حول هذه المشاركة. 8207;المشاركة في Twitter. 8207;المشاركة في Facebook. 8207;المشاركة على Pinterest. الاثنين، 1 يونيو، 2009. حلوة هي لحظة الكتابة عندما يتيه الضمير المؤنب على جرائم و ذنوب ألامس و ينشرح الصدر لحبك فقط ليكسب اجمل الذنوب. حلوة هي رائحة الحبر عندما يتحسس الورق نبض القلم ويدمي على جسده الرقيق حبرا. قانيا عطرا عذبا يسطر مآسي حب أعيشه معك بحروف متعثرة متشتتة تتشكل روحا بريئة تغذي مسامعك. هل تهمسين أم تتصلين ؟؟ 8207;المشاركة في Twitter.
mrabri.blogspot.com
عبدالله بن محمد العبري: يوليو 2011
http://mrabri.blogspot.com/2011_07_01_archive.html
عبدالله بن محمد العبري. الأحد، 31 يوليو، 2011. How to get a job at Google, interview questions, hiring process. Http:/ dondodge.typepad.com/the next big thing/2010/09/how-to-get-a-job-at-google-interview-questions-hiring-process.html. How to get a job at Google, interview questions, hiring process. Balance scale You may also be asked some questions like “How many golf balls can fit in a school bus? 8221; I was asked both of these questions in my interviews. There are lots of puzzling questions like t...
mrabri.blogspot.com
عبدالله بن محمد العبري: How to get a job at Google, interview questions, hiring process
http://mrabri.blogspot.com/2011/07/how-to-get-job-at-google-interview.html
عبدالله بن محمد العبري. الأحد، 31 يوليو، 2011. How to get a job at Google, interview questions, hiring process. Http:/ dondodge.typepad.com/the next big thing/2010/09/how-to-get-a-job-at-google-interview-questions-hiring-process.html. How to get a job at Google, interview questions, hiring process. Balance scale You may also be asked some questions like “How many golf balls can fit in a school bus? 8221; I was asked both of these questions in my interviews. There are lots of puzzling questions like t...
mrabri.blogspot.com
عبدالله بن محمد العبري: غابة من شوق
http://mrabri.blogspot.com/2009/06/blog-post_03.html
عبدالله بن محمد العبري. الأربعاء، 3 يونيو، 2009. كتابة مدونة حول هذه المشاركة. 8207;المشاركة في Twitter. 8207;المشاركة في Facebook. 8207;المشاركة على Pinterest. الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom). العذيبة, محافظة مسقط, Oman. مواطن يسعى الى الرقى بنفسه وعائلته والمجتمع الذي حوله الى الافضل. عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي. حدث خطأ في هذه الأداة. مدونة السيد فهد السعيدي. كتاب " أدب الخيال العلمي " د. محمد الهادي عياد و د. كوثر عياد. مدونة د. زكريا المحرمي. أحب إليّ من السجن. مشي ١٣٠ كم سيرا على الأقدام.
mrabri.blogspot.com
عبدالله بن محمد العبري: أمتحان الساعة التاسعه
http://mrabri.blogspot.com/2009/06/blog-post_1896.html
عبدالله بن محمد العبري. السبت، 18 فبراير، 2006. لم يبقى من الازمن سوى نصف دقيقه وتشير الساعة المستلقية على أرض الغرفة المتوسده حزاما جلديا قديما السابعة صباحا. يبدو المنبه من بعيد وعلامات الأرتباك واضحه من دقات قلبه خائفا من لطمة شديده كالتي أخذها بالأمس ، لكن من بطاريته الجديده ن وكالأمس أرتفعت يد صاحبه في الهواء لتهوي عليه بقوة شديده افقدته عقرب الدقائق الذي هوى إلى قعر المنبه بجانب عقرب الثواني الذي سقط بالأمس ليبقى عقرب الساعات منتظلاا دوره في السقوط. أهتدى سعيد الى التفكير فيما كان عليه وما هو عليه ...
mrabri.blogspot.com
عبدالله بن محمد العبري: فبراير 2001
http://mrabri.blogspot.com/2001_02_01_archive.html
عبدالله بن محمد العبري. الاثنين، 12 فبراير، 2001. بماذا ؟ لماذا ؟ … هل ؟ أم ؟ بماذا تذكرني حمرة الغروب؟ أم خدودك الجميلة؟ لماذا السماء زرقاء ؟ قيل لي لانعكاس لون البحار عليها. أيمكن ذلك ؟ بل لانعكاس نظرك عليها. هل لشي أعجبني ؟ لم أنها قهقهات تعبه. أم لأني أتصور محياك. هل لانك استوطنت قلبي. أم لانك ملكت عقلي. أم أنها الأقدار أن لا تنفس ألا بدونك ؟ كتابة مدونة حول هذه المشاركة. 8207;المشاركة في Twitter. 8207;المشاركة في Facebook. 8207;المشاركة على Pinterest. الاشتراك في: الرسائل (Atom). عن الهوية يا وضحى.
mrabri.blogspot.com
عبدالله بن محمد العبري: فبراير 2006
http://mrabri.blogspot.com/2006_02_01_archive.html
عبدالله بن محمد العبري. السبت، 18 فبراير، 2006. لم يبقى من الازمن سوى نصف دقيقه وتشير الساعة المستلقية على أرض الغرفة المتوسده حزاما جلديا قديما السابعة صباحا. يبدو المنبه من بعيد وعلامات الأرتباك واضحه من دقات قلبه خائفا من لطمة شديده كالتي أخذها بالأمس ، لكن من بطاريته الجديده ن وكالأمس أرتفعت يد صاحبه في الهواء لتهوي عليه بقوة شديده افقدته عقرب الدقائق الذي هوى إلى قعر المنبه بجانب عقرب الثواني الذي سقط بالأمس ليبقى عقرب الساعات منتظلاا دوره في السقوط. أهتدى سعيد الى التفكير فيما كان عليه وما هو عليه ...
mrabri.blogspot.com
عبدالله بن محمد العبري: سبتمبر 2000
http://mrabri.blogspot.com/2000_09_01_archive.html
عبدالله بن محمد العبري. الأربعاء، 27 سبتمبر، 2000. يوم كئيب من أيام الشتاء القارس…دفء البطانية المُرقعةِ يُجبرك على التقوقُع داخِلها و عدم الخروج للعمل. سخان المياه متعطل و الماء البارد يزيد من معاناة الفرشاة و الأسنان و الإذعان لغزو التسوس. اقف منتظرا ربع ساعة لحظة الشجاعة التي لن تأتى لأدخل تحت الماء الذي سيوقظ الشعر النائم بجسمي. أفاجأ باني نسيت ملابسي بالمصبغة و لا يوجد لدي إلا ثوب واحد متسخ …دقات الساعة تسرق ما بقى لي من زمن . ماذا افعل؟ رائحة عطرها أقوى من أي وقت مضى تطوقني و تحرسني من قسوة البرد و...