midology83.blogspot.com
فارس بلا جواد: أكتوبر 2008
http://midology83.blogspot.com/2008_10_01_archive.html
CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES. أشعر أنني بحاجه لبعض الراحة الذهنية من أجل تجديد الأفكار . لأنني هذة الأيام تنتابني حالة من الإرهاق الفكري ولا أحب أن تنعكس علي كلماتي . لذلك أحتاج فترة أجازة لإعادة ترويض الكلمات وحتي أحافظ علي المستوي الذي يرضيني ويظل عند حسن ظنكم. ولكن قبل ذلك أود التنويه عن إنشاء جروب علي الفيس بوك قمت بوضع اللينك الخاص به علي المدونة . وهذا الجروب يهدف بصفة أساسية لمحاولة التعاون بين المدونين في الكتابة . وأتاحة الفرصة لان تكون بيننا أعمال مشتركة يقوم كل منا بالمساهمة بها. Angel lov...
midology83.blogspot.com
فارس بلا جواد: يوليو 2008
http://midology83.blogspot.com/2008_07_01_archive.html
CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES. وقفتُ خلفَ قُضّبانِ اللُغَة. تحجُبُني عنكِ بعضُ كَلِماتِ. فأيُ بلاغةٍ توفيكِ حقَكِ ؟ و جمالُكِ فاقَ كُلَّ البلاغاتِ. فلا تُضاهي الكِناياتُ شوقي. ولا وجدي يُوصفُ باستعاراتِ. أما المجازُ فقد جاوزتي قدرَه. فإذا بحُسنِك فوقَ التشبيهاتِ. هَربتْ مِني القَوافي بِوصفِكِ. وازدادتْ في الأوزانِ سَقَطاتي. وما عادتْ بحورُ الشعرِ كافيةً. فلا مُستفعِلاً ولا مُستفعِلاتِ. وقواعِدُ الصرفِ لا أخضعُ لها. فقد مَلأني مِن قيدِها الضَّجرُ. فشَرعتُ في وضعِ قواعِد لي أنا. جاءني نَفرٌ ...يا طبيب&#...
midology83.blogspot.com
فارس بلا جواد: ................
http://midology83.blogspot.com/2009/01/blog-post_31.html
CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES. هكذا دوما تمضي الايام سريعا . مر ما يقرب من 9 أشهر منذ دخولي عالم التدوين ولا أنكر أنه أحدث في نفسي تأثير كبير .وكانت هذة الأشهر التسع من أروع الأيام التي مرت علي والتجربة ككل كانت رائعة بحق . أشكركم بشدة علي تعليقاتكم التي أسعدتني وأدخلت في نفسي البهجة ومنحتني المزيد من الثقة . وبدون اي مبالغه لولا تعليقاتكم المشجعه هذة لما تحمست علي الأستمرار في التدوين ولأغلقت المدونة منذ البداية وما أتيحت الفرصة لكي أكتب خواطري . لذلك انا مدين لكم جميعا بالكثير. و الله مش مصدقة صدمتني.
midology83.blogspot.com
فارس بلا جواد: يوليو 2010
http://midology83.blogspot.com/2010_07_01_archive.html
CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES. فراشتي . ولّ. ي زمانُ الشرنقة. شقّي طريقُكِ للضياءِ واصعدي. أنتِ ترانيمي التي غنيتُها. يومَ أن كانَ جناحُكِ معبدي. ولوحةُ العشقِ التي لم تكتمل. مزقّتُها قبلَ انقضاءِ الموعدِ. إني تجرعتُ مرارةَ فقدِكِ. والإثمُ انهكني وأرّق مَرقدي. لا تأسفي فاليومَ. لن يُجدي الندم. وإذا دعوكِ لقتلي لا تترددي. أنظر إليكِ مصلوباً علي جِذعِ الشجر. والصفحُ من عينيك بُغيةُ مقصدي. ودعي غرابَ الشؤمِ ينقُرُ جبهتي. ماقد زرعتُ اليومَ تجنيهِ يدي. لا تذكريني فإني أمسُ راحلٌ. مرسلة بواسطة فارس بلا جواد.
midology83.blogspot.com
فارس بلا جواد: أغسطس 2010
http://midology83.blogspot.com/2010_08_01_archive.html
CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES. سأَلتْ وريبٌ في العيون. عهدَ المحبةِ . هل تصون؟ قُلتُ بلا شكٍ . نعمْ. حتي وإن نئَت الخُطي. ستظِلُ روحُكِ حارسي. تحومُ حولي وتبتسمْ. تُلهمني أشعارَ الجُنون. تملك زمامَ قريحتي. تُسقيني من وحي القلمْ. فغرامُنا رمزُ الخلودْ. لن ينطوي مهما ابتعدنا. باقٍ ولو يفني العدمْ. نحنُ كأوتارِ الكمان. تتباعدُ الأطرافُ . يشتدُ النغمْ. مرسلة بواسطة فارس بلا جواد. الاشتراك في: الرسائل (Atom). عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي. More Cool Stuff At POQbum. دار إنسان للنشر : عرض تشجيع القراءة 1.
midology83.blogspot.com
فارس بلا جواد: ديسمبر 2008
http://midology83.blogspot.com/2008_12_01_archive.html
CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES. ما يحدث في غزة لن يقوي الكلام علي وصفه . لم أجد شيئ أقوله سوي كلمات الشاعر محمد بهجت. مرسلة بواسطة فارس بلا جواد. لمن أشكوك يا قلمي؟ أُناجيكَ وأعلمُ يا قلم. بأنًّ حِبرَكَ لن يردًّ جوابا. أكان ثوابُ القلبِ أن يعشق. أم أن عشقكَ أنتَ كانَ عِقابا؟ فاكسر مَرايا الوهمِ لكي تري. بأنًّ حبَكَ ليسَ إلا سرابا. واهجر قصوراً في الخيالِ بنيتَها. ستُحيلُها أيدي الزمانِ تُرابا. لِمن أشكوكَ يا قلمي الحزين. و أنت مَن أشكو بِكَ الأحبابا؟ أتخدعُني بكذبٍ أم تُراك. مرسلة بواسطة فارس بلا جواد.
midology83.blogspot.com
فارس بلا جواد: عودة الطيور المهاجرة
http://midology83.blogspot.com/2010/07/blog-post.html
CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES. حينما يحل الشتاء ضيفا ثقيلا. وتمتزج برودة الطقس ببرودة المشاعر. وتختبئ الناس من وطأة الصقيع. يعلن طائر السمان تمرده. ويبدأ كفاحه ورحلته المقدسة. وحيدا يشق كبد السماء. لكي لا تحجب عنه ضوء الشمس. ويتحايل علي الريح الغاشمة. حتي لا تبعثر أحلامه. تحيطه المخاطر من كل صوب. تنتظره مخالب طيرٍ جارح. أو شبكة صيادٍ متربص. متشبثاً بأمله في الوصول. حتما ستهون بعينيه كل الأهوال. عندما يعانق بجناحيه نسمات الوطن. مدونتي العزيزة . بيتي ووطني الدافئ . اشتقت كثيرا إليكِ. حمد الله على سلامتك.
midology83.blogspot.com
فارس بلا جواد: سبتمبر 2008
http://midology83.blogspot.com/2008_09_01_archive.html
CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES. جاءتني تحمِلُها الدموعُ فما عرِفت. بالصدِ ألقاها أم التِرحاب؟ أوجِئتي تُلقيني بِجَمَراتِ النَدم؟ أم جِئتي تُصليني الدموعَ عَذاب؟ ماظننتُ أن يصحو الضميرَ بِكِ ولا. حسِبتُ للقَدرِ الرَحيمِ حِساب. غُصةٌ في حلقي أبداً لم تُفارِقني. وعُمري حاكَ مِن الشجونِ ثياب. و صِرتُ قِديساً لأصفحَ وارتضيت. ليديكِ تسفَحَ مُهجَتي وتُثاب. صافحتُ في عينيكِ زيفاً بارقاً. و سقيتُ وجدي ماءَكِ الكذّاب. تنتابني أشواقُ زهرٍ للندي. أو شوقُ مُغتربٍ لريحِ إياب. إن قالوا عني أني برئٌ أحمقٌ. أعترف لك ان...
midology83.blogspot.com
فارس بلا جواد: أغسطس 2008
http://midology83.blogspot.com/2008_08_01_archive.html
CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES. الأنبياءُ قبلَكَ شيدوا صرحاً. فجئتَ تُكمِلُ روعةَ البُنيان ِ. قد كُنتَ أُميّاً فغدوتَ مُعلماً. تهدي العبادَ بحكمةٍ وبيان ِ. و يتيماً جئتَ للدُنيا حتي إذا. صِرتَ أباً لقاصيها وللداني. و كُنتَ قبلَ الصدقِ أنتَ أولاً. وأشتُقَّ معني الصدقِ مِنكَ الثاني. و لو كُتِبت للشرفِ القصائدُ كُلها. فمالها بسواكَ مِن عُنوان ِ. أنرتَ العقولَ بنورِ نُبوّتِك. وقد صارَ نبضُ القلبِ بالقُرآن ِ. فأيُ ربحٍ قد أرجوهُ بالدُنيا. وغيابُ مِرآكَ قمةُ الخُسران ِ. واغفر لأبي يا رب يكفي أنهُ. و بعفوك...
midology83.blogspot.com
فارس بلا جواد: يونيو 2008
http://midology83.blogspot.com/2008_06_01_archive.html
CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES. كثيراً ما نعتقد أن قصة حب فاشلة هي نهاية الدنيا . وكأننا خلقنا في هذة الدنيا من أجل الحب فقط . أعتقد أن بالحياة أشياء أخري تستحق أن نعيشها. لذلك لن نضيع عمرنا في البكاء علي اللبن المسكوب . نحتاج تلك القوة التي تجعلنا قادرين علي النسيان . فلنودع اليوم هذا الحبيب ونلتفت الي حياتنا . لن نبقي أسري لهذا الحزن كي يتلاعب بنا . لن نرضي بالدموع رفيقا لنا . حان الوقت لكي نتمرد. قد يجد البعض أن كلامي هذة المرة به قسوة . ولكن لكي نستمد منها القوة التي تدفعنا علي مواصلة الحياة. أحزن ...