omelmees.blogspot.com
حياة تستحق الإنقاذ: July 2009
http://omelmees.blogspot.com/2009_07_01_archive.html
Tuesday, July 14, 2009. لقد رأيت الشمس مقبّلة البحر مرات عديدة وسمعت أناشيد الرياح في الوديان ، وأخذت بعيداً عن الحياة والضوضاء لقد مرّت ليال كثيرة غطت بها السعادة أيامي ، سعادة لم تشرق من قبل على شطآني بل ربما لم ت. حصها حتى نبضاتي وانبعثت دماء الفرح من قلبي لتروي صحراء أيام مضت ، أقولها ببساطة . لقد تعددت خياراتي وأعطتني تصوراً اعمق عن اشياء أحبها وأشياء أفعلها وأخرى أتطلع إليها. قد نغضب من أي شيء ويزداد غضبنا حتى تذيب انفاسنا جبال الجليد القابعة هناك وتملؤنا وحشة البحار الواسعة حيث تمتزج زرقة الماء بس...
omelmees.blogspot.com
حياة تستحق الإنقاذ: November 2007
http://omelmees.blogspot.com/2007_11_01_archive.html
Sunday, November 25, 2007. حقق ما يتمناه القلب. تتعانق رموشك كل مساء ، تنكمش على نفسك وتشتاق إلى أكف تداعب خصال شعرك المغبر من معاناة الأيام ، وتمر ليالي الشتاء طويلة تحمل معها قطرات الأمل لتستيقظ على سعادة غُلّقت أمامها أبواب المساكن الا باب قلبك ، وتشرق شمس على كوكبك وتفترق رموشك عن معانقة عيونك لخيوطها الذهبية قائلة. صباح الحب أيها الحب. حصناً تنكمش فيه بعيداُ عن ضوضائهم ". ليس هناك فائدة للبحث في موسوعة علميّة عما إذا كان الحب إختياري أم إجباري ، أم أنه قرار قلبي أم عقلي ، فإن الموس...كل لحظة ينتهي ا...
omelmees.blogspot.com
حياة تستحق الإنقاذ: April 2009
http://omelmees.blogspot.com/2009_04_01_archive.html
Thursday, April 9, 2009. نعم ،، قررت عزف نغم جديد بعيد كل البعد عما أعتدت عزفه مؤخراً ، فتلامس أناملي أوتار قيثارتي مستعدة لنسج ثوب جديد، لقد قررت التغيير والأنتقال للمرحلة القادمة ولكنني سرعان ما أصطدم بسؤالي القديم الجديد :. إلى أين ؟؟ فكل ما سنحتاجه حينها : مقارنة بسيطة لحجم مشكلتنا بحجم أكبر كوكب بالمجموعة الشمسية أو ضمن المجرات! لنفكر بفضاء لا محدود فقبل أزمان بعيدة سكن أجدادنا الحقول والجبال وكونت ارتعاشاتهم الصغيرة من وحوش الغابة نقاطاً لا تكاد ترى على محيط الزمن اللامحدود. 1567;؟؟ من أنا ؟
omelmees.blogspot.com
حياة تستحق الإنقاذ: January 2009
http://omelmees.blogspot.com/2009_01_01_archive.html
Sunday, January 18, 2009. ابحث عن ابتسامة . وتقاسمها. قد نقفز من فرط السعادة عندما نعلم بقدوم مولودٍ جديد ، ونقف لنحني رؤوسنا وتبكي عيوننا حزناً وألماً عند قبور من رحلوا. وقد تستدعى لتكون: ممثلاً.معلماً.صديقاً.ممرضاً.طبيباً.سياسياً.أو حتى واجداً للأشياء "الضائعة" كالقلوب التي اختنقت وتلاشت لفراق أحبائها. وعلى الرغم من الخرائط والجداول والصيّغ والأفعال والقصص أو الكتب. لطالما كان التاريخ واحداً. كم دعونا لهم أن يرقدوا بسلام وأن يتمكن كل منّا من متابعة حياته ويتقدم إلى الأمام في غيابهم .دفنا معهم...فتحنا ا...
omelmees.blogspot.com
حياة تستحق الإنقاذ: April 2008
http://omelmees.blogspot.com/2008_04_01_archive.html
Friday, April 11, 2008. لن تغيب الشمس الا بأمر من ملك السماء. ننتظر كل يوم ضياء الشمس لنعكس نورها لنرسل أشعتنا الصباحية ملامسين خدود الزهر ، كلنا نعيش ما نعيش . نستيقظ كل صباح على الذكريات وننادي بأصواتنا ونخاف ان تعذب قلوبنا وتدمع عيوننا وننطلق كل يوم نقود سيارتنا بشوارع ليست بشوارعنا و تمر أيام ننشغل فيها عن من هم حولنا أصدقاءاً. احباءاً. او حتى نحن أنفسنا. يعطي نوراً كافياً لنستمر. تشق الألوان طريقها من قوس قزح تدخل عيونناً منعكسة من ألوان كنواتنا المتحدة مع خطوط تقاطع الزمن ، فالألوان ملك...وبالنهاية...
omelmees.blogspot.com
حياة تستحق الإنقاذ: May 2007
http://omelmees.blogspot.com/2007_05_01_archive.html
Saturday, May 19, 2007. الحب لا يفارقك أبدا. بكل الأحاسيس المألوفة التي عرفتها .يصعب علينا تقبل شعور الفقدان . نتجرع مرارة الغضب في كل لحظة ، ونحاول دفع أنفسنا بكل قوة. ويصبح الصمت جزءا منا . فالحديث مصدر للألم . حتى الأنفاس تترك صدى لا يغادرنا. وكأنه أصابنا بسهم من برق ،نقفز هاربين من مواجهة غضبنا . ونتحول إلى أرواح منتقمة رافضة لغيابهم عنّا . نحاول و نحاول فتح صفحات جديدة للحب في قلوبنا ، ولكن صدى من رحلوا لازال يعزف ألحانا في أعماقنا. ويبتسم بكل هدوء . فأثناء تجاربك ومحنك عندما رأيت آثار اقدام شخص واحد.
omelmees.blogspot.com
حياة تستحق الإنقاذ: August 2010
http://omelmees.blogspot.com/2010_08_01_archive.html
Thursday, August 26, 2010. ما أجمل ذكرياتنا . وما أجمل التفاصيل التي لم نعشها بعد. لا يمكننا التوقف عن النظر إلى الماضي دون أن نتحسس ذكريات نحبها وأخرى نتألم منها ، وتجارب نتمنى اعادتها و اشياء نتمنى زوالها ، وربما ولهذا السبب تجدنا ندوّن لكل تجربة نعيشها سواء هنا ام هناك . تجارب منفردة ومميزة بحنينها بجنونها وتفاصيلها . نعم لكل مدينة ألوان وأنماط وإطلالة مختلفة ، وكل مرة نعيش تجربة جديدة نغادر ونترك بصمة تعتبر خبرة في تاريخ رواية ذاكرتنا. مع صوت المآذن والباعة و نساء ملتحفات بالسواد وخطى متسارعة. أتعلمو...
omelmees.blogspot.com
حياة تستحق الإنقاذ: June 2007
http://omelmees.blogspot.com/2007_06_01_archive.html
Sunday, June 17, 2007. من أجل قلب كسير. كم كانت تلك الأشياء تقلقني! ولكنها الآن تافهة ، وكم أحسست بقنبلة الأعماق تهدد بنقلي إلى العالم الآخر . وقد نحس بهذا الشعور مع كل التوافه التي تسبب لنا القلق والتعب ، و. قد نعترف بعدم حبنا لها ولكنها تضايقنا ، لأننا نبالغ في إعطائها الأهمية. وإذا أردنا الوقوف فعلياً عند هذه القصة .ألسنا كذلك العملاق! 1548; ألم نتمكن من أن نحيا أمام العواصف والرعود " مشاكل الحياة. 1567;؟؟ .وفي النهاية نجعل قلوبنا وجبة شهية للخنافس " همومنا. ولكي لا تمر أيامك بدون هدف عبثا ، وتن...
omelmees.blogspot.com
حياة تستحق الإنقاذ: March 2010
http://omelmees.blogspot.com/2010_03_01_archive.html
Sunday, March 21, 2010. هل تشعر بالدفء قليلاً اليوم؟ .أجل. إنه صباح الخير من الإمارات العربية ، حيث لا تتلون الشوارع بالورود الملونة المنثورة على أرضية خضراء مصطنعة فقط! إنما تتلون بألوان ساكنيها ولهجاتهم وثقافة كل منهم . بألوان عيونهم باندهاشاتها بأحلامها بتنوعها حتى بحلاوتها وجاذبيتها. لازال الوقت باكراً! أم أن هناك فارق! 1548; أتساءل عن سبب تنوع أمزجة البشر فالموضوع بحد ذاته بات يؤرقني! تصالحنا أيامنا بصندوق مزخرف تحتضنه يدان تصافحان الأمل وتهدئ أنفاسنا المضطربة من توتر أيام مضت ، نتمتع بصحبة مم...
omelmees.blogspot.com
حياة تستحق الإنقاذ: February 2009
http://omelmees.blogspot.com/2009_02_01_archive.html
Saturday, February 14, 2009. ثابر ، فهناك مصير أفضل بانتظارك. ما أروع ما يفعله فينا الزمن . يحوّل الذات فينا من السكون إلى الكلام ، وتسكننا السعادة وتشرق علينا شمس واحدة يتغلغل نورها فينا ينهشنا من الداخل إلى الخارج ويجعلنا في منتهى الضعف ، يثير الفوضى فينا ويتركنا نحاكي الظلام وهو يسلك الطريق إلى قلوبنا ، نرتد بعدها إلى السكون منصاعين لألم الروح وألم الجسد . أو ربما هو ألم القلوب ولكننا لا نعترف. 1548; ورغم عظمة الإنجاز في عيوننا ، ورغم ما يحاك عن جاذبيتنا وسحرنا الاّ أن عمق السر لا يكاد يذك...وعندها لن...