leenati112.blogspot.com

teenia.blogspot.com

طِيْنيَا - مأمون التلب: نوفمبر 2013

http://teenia.blogspot.com/2013_11_01_archive.html

طِيْنيَا - مأمون التلب. السبت، 9 نوفمبر، 2013. نَقشُ الطَّائر. في الصحراءِ مخالبُ حقولٍ تمدُّ لمعانها المتّسخ من تحتِ التّراب،. على جَسَد الصحراء خَطَّطت الأجنحة جداولَ ممتدّةً. كجراحٍ تائهةٍ تَقَمّصتها أرواحُ سرابٍ عارف. طائرٌ يعبرُ سريعاً جداً، بارتفاعٍ منخفضٍ. ويراقب الجراح بطريقةٍ أفقيَّةٍ. فيراها تدور كعقارب السَّاعة. تُعلن انهياراً مؤجّلاً، يدوم في عين الطّائر،. سرّه تنبَّأ بما سيسري على ذلك الزمن:. عندما الماء بأسمائه كلّها يتَملَّص في صدرِه منها،. والبذرة في خياله تنتحب؛. 8207;المشاركة في Twitter.

teenia.blogspot.com

طِيْنيَا - مأمون التلب: مارس 2014

http://teenia.blogspot.com/2014_03_01_archive.html

طِيْنيَا - مأمون التلب. الثلاثاء، 25 مارس، 2014. وإن كانت لهم الريادة في اكتشاف أصل العين. وماهيّة المياه العائمة في أجساد البشر. إنهم مجرّد شياطين صغيرة،. من حينٍ لحين،. لتَفعلَ،. ما ينساق إليه أغلبيَّة من يملكون العقل. تجدهم في أشكالٍ حيوانيَّة؛. الضبّ منبطحٌ أمام باب بيتك، مقطوع الذيل،. وما بينه وبين ذيله قطيعٌ من النمل يُحمِّلُ ما قدَّمه له الله من صورةٍ تُشعُّ في الأحلام،. هل كان الحائط هو مصيرنا المشترك،. حيث تُصدّ أنغام الموسيقى وتعودُ إلى العالم،. العنكبوت يُرسل إليك الكلمات،. ما يُقلقني هو:.

teenia.blogspot.com

طِيْنيَا - مأمون التلب: أغسطس 2015

http://teenia.blogspot.com/2015_08_01_archive.html

طِيْنيَا - مأمون التلب. السبت، 29 أغسطس، 2015. قراءة في الأعمال اللغوية للأستاذ ميرغني ديشاب - مأمون التلب. قراءة في الأعمال اللغوية للأستاذ ميرغني ديشاب. مأمون التِّلب. مقدّمة طينيّة:. كتبت هذه الورقة وقُدِّمت في ندوة تدشين كتب ميرغني ديشاب الأولى، وقد نلت شرف تحريرها والسفر إلى حلفا القديمة لمتابعة أدقّ تفاصيلها مع الكاتب في منزله لأسابيع في العام 2011م، وقد صدرَ الكتابان. النوبية في عاميّة السودان العربية)، و(النوبيّة في شعر بوادي السودان). الأخطر أنه في النهاية سيكتب! كتابة مدونة حول هذه المشاركة.

teenia.blogspot.com

طِيْنيَا - مأمون التلب: ديسمبر 2014

http://teenia.blogspot.com/2014_12_01_archive.html

طِيْنيَا - مأمون التلب. الأربعاء، 31 ديسمبر، 2014. تَسَاقَطُ الملائكة. تَسَاقَطُ الملائكة*. لن يمرَّ عامٌ دونَ أن نَرَى واحداً منكم،. واحداً من الملائكة،. لن يمرَّ حزنٌ دونَ أن يَخدشَ الناسُ صُوركم،. لن يُقلّل قرنٌ من وحشيَّته إلا ويُجَدّدها بمقولاتكم،. ويُمسَحُ النصل بمنديلٍ حَمِلَ بالشمس، بالأقمار جميعها،. منديلٌ مُسِحَ بِهِ دَمكم! ليُرفَعَ رايةً للسلام! أمام كل نافذةٍ أَطْلَقَتِ الطائرَ ملاكٌ مشنوق،. وفي جوف البئر حشرات كثيرة، وثعابين لم تُولَد،. ومن البئر نَشرب. المحيطات لن تنكمش،. ولكن، من يمن...

teenia.blogspot.com

طِيْنيَا - مأمون التلب: فبراير 2014

http://teenia.blogspot.com/2014_02_01_archive.html

طِيْنيَا - مأمون التلب. الجمعة، 7 فبراير، 2014. مرض الإنسان الحديث: إيريك فروم. مرض الإنسان الحديث: إيريك فروم*. شَخَّص العالم إيريك فروم مرض العصر في كتب كثيرة، ولكنّ هذه الصفحات التي أطالعها الآن لخّصت الكثير من هموم اليوم. لا أريد أن أقول المستقبل، ولا الماضي، لكن اليوم، والحاضر والآن. ,وهذه التسمية لهذا المقتطف من عندي، مرض الإنسان الحديث، إريك فروم: إنك لفيلسوف قرننا هذا، إنك قاعد معانا في البيت عديل، وأنا بحبك :). ولظاهرة الاغتراب جوانب سريريَّة أخرى لا أستطيع إلا أن أمرَّ ب...وينطبق الشيء نفسه على...

teenia.blogspot.com

طِيْنيَا - مأمون التلب: يوليو 2015

http://teenia.blogspot.com/2015_07_01_archive.html

طِيْنيَا - مأمون التلب. الجمعة، 31 يوليو، 2015. حول حركة شعرية عالمية. تفاكير حول الحركة الشعريّة). مأمون التلب – يوليو 2015م. تصوير: سليمان فضل الله. مقدمة أوراق العشب، لوالت ويتمان. 1548; مثلاً، أو أن ترى الكثير من الشابات والشباب يشتاقون اشتياقاً جادّاً جدّاً لقراءة الشعر. يا له من عالم. لقد مُنِحتُ الأمل في هذا اليوم، ولسوف أحافظُ عليه وأمنحه كلّ غالٍ وثمين. رأيت الرجل أخرساً مرتجفاً وهو يتلو قصيدة. لجمهور في كرب عظيم،. التنين يخرج من فمه في جزر ومد. أريد أن أصف شعوري، قليلاً، بهذه ...إننا لا نريد أن...

teenia.blogspot.com

طِيْنيَا - مأمون التلب: أغسطس 2013

http://teenia.blogspot.com/2013_08_01_archive.html

طِيْنيَا - مأمون التلب. الخميس، 15 أغسطس، 2013. دكتاتوريّة سلاح الحياة. دكتاتوريّة سلاح الحياة. كتبت هذه الورقة في يناير 2011م، بعد انفصال جنوب السودان، وقد علّق عليها الأستاذ الروائي والقاص إبراهيم إسحق في صحيفة الأحداث بعد نشرها، مُعارضاً لها، ونشرتها الكاتبة مزن النيل في منبر سودانيز أونلاين وكان هنالك تعليق وحيد من الروائي حامد بدوي بشير. أجد أن لها أهمية في حاضرنا اليوم، لذلك أعيد نشرها. مُقدِّمات. عصر البطولة في سنار – جاي سبُولدينق / ترجمة: د. أحمد المعتصم الشيخ. هامش" تذهَبُ إلى العدم! وفي هذا ال...

teenia.blogspot.com

طِيْنيَا - مأمون التلب: يناير 2015

http://teenia.blogspot.com/2015_01_01_archive.html

طِيْنيَا - مأمون التلب. الاثنين، 19 يناير، 2015. رأيت الثلج يغمر مدينتنا، رأيته في الحلم، كان واقعاً، كان حلماً حقيقيَّاً يُصاحب حمّى الملاريا المتخصصة بإصابتي إبّان طفولتي! في الحقيقة، كانت نتجية تلك الكوابيس، في نهايتها، أن تنتج شاعراً، كاتباً بالأحرى، ندعوه اليوم مأمون التلب. ما الذي حدث لذلك الصبي المغرورق بالعرق والأحلام والكوابيس؟ حدث له أن أحيا ما كان كامناً بداخله منذ الأزل! الجسد؟ يا له من معجزة، ويا لها من معجزة ساخرة! لوحة: ميسرة محمد صالح. كتابة مدونة حول هذه المشاركة. 8207;المشاركة في Twitter.

teenia.blogspot.com

طِيْنيَا - مأمون التلب: أبريل 2014

http://teenia.blogspot.com/2014_04_01_archive.html

طِيْنيَا - مأمون التلب. الأربعاء، 30 أبريل، 2014. تنقيب الظلام: حول شعريّة القيادة السياسيَّة. حول شعريّة القيادة السياسيّة). نُشر هذ المقال على أربعةِ أجزاءٍ بصحيفة الأخبار، إبّان الانتخابات إيّاها. أعيد نشره لشيءٍ في نفس يعقوب. لقد اتضّحت، بلا مجالِ شكٍّ دائرٍ واحد، وبصورةٍ تَبَعثرت بداخلها خلايا القاتلين والمقتولين لأجلِ قضايا إنسانيّة؛ اتّضحت لا جدوى النضال المسلّح! رأيت الناس تسير في شوارعٍ غارقةٍ بالمياه، يسيرون ويتنفّسون ويتحدثون ويبدّلون ثيابهم ويتعانقون. 1548; يكاد يطفح على ابتساماتهم. لن يت...