susankhwatmi.blogspot.com
شبابيك الغربة- سوزان خواتمي: ديسمبر 2011
http://susankhwatmi.blogspot.com/2011_12_01_archive.html
شبابيك الغربة" إنها مدونة تشبه وطناً، وليست هو! الرأي . حرائقنا الصغيرة. لم تعد مقولة «اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية أكثر من شعار مجازي فضفاض، ينفع وقت التنظير، وبيع الحكي، وتجارة المثاليات، لذلك يجب أن لاننساه أبداً، فهو يلزم حين الحاجة. بشكل واضح، تزداد المسافة اتساعاً بين وجهات النظر المتصاعدة، سواء كانت ملاحظات عابرة أو كانت في عمق المبدأ. فما يبدأ ب «تفضل ياسيدي؛ما رأيك بالموضوع؟ ينتهي بتبادل الشتائم والاتهامات، وربما برشق الماء، أو بأي شيء آخر قريب إلى متناول اليد. الشروط الموضوعية لتبادل الآراء&#...
susankhwatmi.blogspot.com
شبابيك الغربة- سوزان خواتمي: أبريل 2011
http://susankhwatmi.blogspot.com/2011_04_01_archive.html
شبابيك الغربة" إنها مدونة تشبه وطناً، وليست هو! أهل الكهف يستيقظون باكراً. من أقصى الحزن نتسلل إلى فرح لا يعرفنا. ليلُنا الطويل لم يسألنا يوماً لماذا تجوعون؟ و لماذا تسجنون؟ و لماذا تغرب الشمس عنكم حين تتقلبون؟ بائع كؤوس الشاي الباردة يراقب الشارعَ و الخطى، الحذرُ فوق الأرصفةِ صار ثالثنا. امشوا فرادى كما اعتدتم، بوجوهٍ متباعدةٍ و أيدٍ متباعدةٍ، منهكين كغرباء. نرفع لافتات كلمات لا تختلط، ونركض في اللهاث. كثيفة دموعنا في محاجرها. تباً للجهات؛ سنلتقي؛ فللحرية جهة وحيدة. مليون حياةٍ لا تشبهُ لحظة...بخطواتنا ...
susankhwatmi.blogspot.com
شبابيك الغربة- سوزان خواتمي: ديسمبر 2010
http://susankhwatmi.blogspot.com/2010_12_01_archive.html
شبابيك الغربة" إنها مدونة تشبه وطناً، وليست هو! في هذا العالم؛ كم أنا وحدي! حقاً هذا لايهم. أسقط الفرح من قائمتي. في العام القادم من الأشواق. لاشيء أفضل من توقع لاشيء. سأبتكر زمناً جميلاً أحتمل وزره. ماذا عن العام الجديد المقبل؟ بالفعل؛ ماذا عنه؟ بداية تحمل نهايتها ! أين سمعت ذلك ؟ على جدران الفيس بوك المملة. تلومني الأيام حين تراجع حساباتي. لن أجد كرسياً مريحاً، ولا روايتي لأرويها. غداً، باتجاه الأمس. وليس بعيداً عن اليوم. سأبحث عن صوتي ووجهي. وحين ألتفت إلى الأحلام. لن أعدد عشاقي بشوق. منذ انطلاقة جائز...
susankhwatmi.blogspot.com
شبابيك الغربة- سوزان خواتمي: يناير 2011
http://susankhwatmi.blogspot.com/2011_01_01_archive.html
شبابيك الغربة" إنها مدونة تشبه وطناً، وليست هو! عن الرجل الذي ظهر في الصورة إلى جانب " سيدة" جميلة ولم ينتبه له أحد: خلف علي الخلف. مثل الجميع؛ أو على الأغلب لن يلفت انتباهك الرجل الذي في الصورة، سيذهب نظرك مباشرة إلى السيدة [سيدة: افتراض مبدئي ريثما يتم البرهنة على عكسه إذا لم أنس] التي تجلس بجانبه. إنها جميلة حقاً، وإذا كنت ممن يعشقون جمع الصور أو السيدات ستعجبك حتماً. أما إذا كنتَ سيدة فلا أعرف ردّ فعلكَ في مثل هذه الحالة الملتبسة التي خارج الثنائيات. وفي مرات أخرى أقول: «مالذي شلفني في هذه البقع...
susankhwatmi.blogspot.com
شبابيك الغربة- سوزان خواتمي: ديسمبر 2012
http://susankhwatmi.blogspot.com/2012_12_01_archive.html
شبابيك الغربة" إنها مدونة تشبه وطناً، وليست هو! إنها لا تطاق. إنها امرأة لا تتعب ولا تستسلم. أجمع في حقيبتي كل شيء: وسادتي بالطبع، ثوباً. صيفياً بورود، ضحكة. مضت، سلالم كنت. أصعدها، حماقة بيضاء. عيوناً لم تملني، وجوهاً. لا أتذكرها، اسماً. كان لي، مواويل. الليل، وردة ما. أشواقي الميتة، مستحيلاً. أو اثنين، نظارة. لو" صغيرة لا يستجيب الله لها. خدشاً كانت له ملامح جرح. ومجرد أمنية، أن لا تفوتني الرحلة - مثل كل مرة- لأن حمولتي زائدة. متى عزمت على الارتحال الى ايثاكا. صل أن تكون الدروب طويلة. وان وجدتها فى فقر.
susankhwatmi.blogspot.com
شبابيك الغربة- سوزان خواتمي: يناير 2012
http://susankhwatmi.blogspot.com/2012_01_01_archive.html
شبابيك الغربة" إنها مدونة تشبه وطناً، وليست هو! من وطيس المعركة. هذا الخبر. أعلنت بلدية روما عن معركة حامية الوطيس، تدور بينها وبين «العلكة! نعم العلكة مطاطية القوام، التي تلوكها الأفواه، ثم تلفظها على مسافة قصيرة أو بعيدة المدى تبعاً لمهارة الهدّاف! الاشتراك في: الرسائل (Atom). Aleppo now aleppo tomorrow. بحث هذه المدونة الإلكترونية. أديبة وقاصة وصحفية سورية مقيمة في الكويت. ذاكرة من ورق/ دار سعاد الصباح. كل شيء عن الحب/ دار سعاد الصباح. فسيفساء امرأة/ اتحاد الكتاب العرب. صباح يشبهك. عريض المنكبين&#...
susankhwatmi.blogspot.com
شبابيك الغربة- سوزان خواتمي: أكتوبر 2011
http://susankhwatmi.blogspot.com/2011_10_01_archive.html
شبابيك الغربة" إنها مدونة تشبه وطناً، وليست هو! ما من زمن ملائم لارتكاب الحماقات. إنها متاحة في كل وقت. الاشتراك في: الرسائل (Atom). Aleppo now aleppo tomorrow. بحث هذه المدونة الإلكترونية. أديبة وقاصة وصحفية سورية مقيمة في الكويت. ذاكرة من ورق/ دار سعاد الصباح. كل شيء عن الحب/ دار سعاد الصباح. فسيفساء امرأة/ اتحاد الكتاب العرب. قبلة خرساء: صوت يصعد شجر الحكاية/ دار قدمس. حين تقرر قطع طريق جديدة امتلك حذاء جديداً. أحتاج حلماً يركض ورائي حتى تنقطع أنفاسه. ولو من باب التغيير. الربيع انت اذ تخجل الفصول.
susankhwatmi.blogspot.com
شبابيك الغربة- سوزان خواتمي: فبراير 2011
http://susankhwatmi.blogspot.com/2011_02_01_archive.html
شبابيك الغربة" إنها مدونة تشبه وطناً، وليست هو! حارتنا ( ياسر خوجة). مرّ على حارتنا يوماً كف فيه أطفالها عن اللعب بالألعاب المعتادة, كلعبة الشرطة واللصوص التي يتحول فيها الشرطة إلى لصوص تطارد أناساً أبرياء, ولعبة الاختباء التي يطول فيها الاختباء سنين وسنين, ولعبة الغني والفقير التي تحول الغني إلى إله والفقير إلى جاهل, ولعبة العروس والعريس التي يتخيل فيها العريس عروساً تصبح فيما بعد خفاشاَ، وتتخيل العروس عريساً يصبح فيما بعد حذاءاً. مرّ على حارتنا يوماً كف فيه أطفالها عن اللعب بالألعاب المعتاد...كل من تاب...
susankhwatmi.blogspot.com
شبابيك الغربة- سوزان خواتمي: أغسطس 2012
http://susankhwatmi.blogspot.com/2012_08_01_archive.html
شبابيك الغربة" إنها مدونة تشبه وطناً، وليست هو! حكاية لم ينقرها الطير: خلف علي الخلف. وكانت على غفلة من الزمن ترضعني ضحك المنافي. وكانت تراود روحي نحو الماء. وكانت تضرج الحنين بحضور محنّى الكفين. وكانت تصفق لقامة من عسل وبخور أن ادخلي. وكانت تهتف للقصيدة أن لاطفي هذا العابر العاري من أشلائه. غني له كي يلمها من جهات بلا يقين. استدل الكلام إلي فقلتُ من! يا البلاد التي أبحرت تطلب مغفرة من البحر. يا الغرنوق الذي استدل على رائحة النهر. يا اللواتي تحضر مرصعة بممالك عامرة. هؤلاء الشاعر وديع سعادة. صباح عجقة الس...
susankhwatmi.blogspot.com
شبابيك الغربة- سوزان خواتمي: مايو 2012
http://susankhwatmi.blogspot.com/2012_05_01_archive.html
شبابيك الغربة" إنها مدونة تشبه وطناً، وليست هو! يحرجني موتك ايها الهلامي، فلست صديقاً لأرثيك ولست غريباً كي لا أبالي. الاشتراك في: الرسائل (Atom). Aleppo now aleppo tomorrow. بحث هذه المدونة الإلكترونية. أديبة وقاصة وصحفية سورية مقيمة في الكويت. ذاكرة من ورق/ دار سعاد الصباح. كل شيء عن الحب/ دار سعاد الصباح. فسيفساء امرأة/ اتحاد الكتاب العرب. قبلة خرساء: صوت يصعد شجر الحكاية/ دار قدمس. حين تقرر قطع طريق جديدة امتلك حذاء جديداً. أحتاج حلماً يركض ورائي حتى تنقطع أنفاسه. ولو من باب التغيير.