mashrabya.blogspot.com
اذكريني قبل أن انسي يديا: July 2006
http://mashrabya.blogspot.com/2006_07_01_archive.html
اذكريني قبل أن انسي يديا. Thursday, July 27, 2006. لا شئ يهزم السكون سوي أناشيد القنابل. و الشمس كتبتني وصيتها الأخيرة للشروق. سأبدل الخطو ترانيم الصمود. كان الوطن فينا رسالة. اضحي الوطن فينا وجود. سأعود دوما في التفاصيل انبهار. البحر لونني ابتهالا و طقوس. سأكون عينا و دموع. سأعود قلبا و يدا. ستسجل الطلقات يوما مذهلا. و تثور كل الامنيات علي المسوخ. اليوم قد اضحي الوطن صورة رقيقة للوطن. سأعود يوما للذي كنته هنا. الأمنيات الضائعات علي الرصيف. و سطوع زهرات الخريف. بعض التفاصيل التي ادمنتها. و مواتا لا سكينة.
mashrabya.blogspot.com
اذكريني قبل أن انسي يديا: June 2006
http://mashrabya.blogspot.com/2006_06_01_archive.html
اذكريني قبل أن انسي يديا. Sunday, June 25, 2006. و اغزل خيوط العنكبوت كونك.و إياك تموت. و سجل إنك مصطبر ع الصبر. الذكريات المؤلمة جاية و شايالك تابوت. الحزن الفارد دراعاته الكتير. خلي فرارك القرار .و إياك تموت. خايفة تكون مكتوبة فيك. خايفة تغرق نفسها ف وهم و سراب. عايز يصاحبك بس مستني انكسارك. كل أحلامك مصيرها المقصلة. و المشكلة إنك برئ. حتي في حلمك باكتمال روحك برئ. حتي في لحظة انكسار نفسك برئ. مين المعذب في الوجود؟ مين اللي مذنب؟ الجرئ و الا الطريق؟ و الا اكتمال حلمك في حضن مخدتك . ممنوع. Posted by Mam...
mashrabya.blogspot.com
اذكريني قبل أن انسي يديا: July 2008
http://mashrabya.blogspot.com/2008_07_01_archive.html
اذكريني قبل أن انسي يديا. Thursday, July 10, 2008. وطني حبيبي الوطن الأكبر يا مصر. غادرتني مصر منذ قرابة شهرين و ألقت بي إلي التيه العظيم في السعودية.و الله وحده أعلم لمتي سيستمر بي هذا السجن الكبيرو لكن لعلها الفرصة لانفض عني بعض الغبارات المقيتة و أغير من بعض الافكار البالية. رحم الله السادات و سامح عبد الناصر.هكذا أردد دوما هنا.السادات أراد مصر مصرية و عبد الناصر ارادها عربية.السادات أراد الوطن الأم و عبد الناصر أراده الأكبر.و الفارق كبير بين هذه و تلك و بين هذا و ذاك. Posted by Mamdouh Dorrah.
mashrabya.blogspot.com
اذكريني قبل أن انسي يديا: September 2006
http://mashrabya.blogspot.com/2006_09_01_archive.html
اذكريني قبل أن انسي يديا. Sunday, September 17, 2006. في احتقان الامنيات علي الرصيف. اعرف الطلقات هربا و اعتزالا. تستكين الاغنيات علي المخادع. تنحني عني ظلال المرحلة. كي تصالحني الوعود الطيبة. الحريق الحلو قد ينشب فجأة. تختفي التجاعيد عن وجهي المصابر. آن للحظات مني انفعال و مدافع. و أكون قنبلات صادقة. للحنين العدل آنات جميلة. فاذكري الصرخات مني ارتعاشات و نبض. آن للصوت المعاند مئذنة. و البراعم ابتهال و نبؤة. و الرسالات البريئة سنبلات مشرقة. للغناء علي البنادق اشتياق. آه من دفء الخنادق يا حبيبة.
mashrabya.blogspot.com
اذكريني قبل أن انسي يديا: August 2006
http://mashrabya.blogspot.com/2006_08_01_archive.html
اذكريني قبل أن انسي يديا. Thursday, August 31, 2006. الجزء الثاني - الرحيل. الليل يزحف نحو القاهرة. المشهد يتغير تماما . مازلت أمارس رحلتي العبثية في الوجوه. مزيد من الالتفاتات للوراء لن تنقص. الموقف شيئا. ربما تزيده نضارة . علني أجد وجهي المنشود. مازال هو الرفيق في هذه الرحلة . المترو قد ضج كثيرا بصخب ضحكاتنا . دقائق و نصل حيث يسكن أدم . وجه اخر من المدينة . ربما فاتني كثيرا إن لم امر هنا . حسناعرفت الآن من أين أتي أدم بهذه الروح الجميلة . تعرفت إلي أم أدم. اعادوني تماما إلي الاسكندرية. فكرت اني قد ممرت...
mashrabya.blogspot.com
اذكريني قبل أن انسي يديا: February 2007
http://mashrabya.blogspot.com/2007_02_01_archive.html
اذكريني قبل أن انسي يديا. Thursday, February 01, 2007. لا شئ ينمو في اكتمال الحزن غير المحرقة. الذات تعرف للسياط طريقها. الصمت اضحي للمراحل مذهبا. الهولوكوستات اللذيذة تنتقي فيَ فناءا ممكنا. و الحق – حمال الوجوه- صار زيفا مدهشا. بعض انحناءات لطيفة لن تلاقي معارضا). بعض التراجع لن يغير موقفا). أنا في الوجود الصمت يولد غارقا. المسوخ علي المنابر يدعرون المرحلة. الصمت يرسل في النفوس قنابله. بعض الرقاب تحوم حول المقصله. و الحبل مشدود لاتقان العذاب. العاش يعرف لليقين تبدلا. سأعانق الطلقات جسدا مشرقا.
mashrabya.blogspot.com
اذكريني قبل أن انسي يديا: November 2006
http://mashrabya.blogspot.com/2006_11_01_archive.html
اذكريني قبل أن انسي يديا. Monday, November 13, 2006. الآن أعرف أنني مسخ يكون. لا مثل صمتي اختبر. لا مثل قبحي للحصول. لا شئ مثلك يا وطن. فبين موتي و بعثه عبث يقين. الآن أعرف للخنوع مواعظا. الانكفاء علي المضاجع ألف حين. و أنا كظل المرحلة. تعليق علي حوادث التحرش اليومي بالوطن. Posted by Mamdouh Dorrah. Subscribe to: Posts (Atom). اوعي تصدق ان صمتك مش رسول و ان لحظات ارتعاشك مش نبؤة. View my complete profile. بعدك علي بالي.
mashrabya.blogspot.com
اذكريني قبل أن انسي يديا: December 2006
http://mashrabya.blogspot.com/2006_12_01_archive.html
اذكريني قبل أن انسي يديا. Friday, December 08, 2006. و لولا أن أخرجوني منك ما خرجت.حديث شريف. رباهلماذا أبناؤهم فقط هم الذين يكونون؟؟.لماذا لا نكون؟؟.لا أكون أو لا أكون.هكذا ترسلنا المدينة للعبث.و الوطن علي اتساعه ضيق ضيق.و الطريق إلي الامل محض هلوسة مريضة.لا ابتهالات و لا طقوس.فقط النعوش هي بيوت المرحلة. رباه.سحقا لمدينة تأكل أولادها .سأرحل دون إبطاء. و أنا مضطر أن ازداد حماقة كي أنعم بالفقر. و ليس لي جار أناديه لكي نسهر بالليل. و لا أهل و بيت. أكلما بنت مساء نسجت ثوبا من الدمع اكتسيته. رباهلماذا إذن ال...
mashrabya.blogspot.com
اذكريني قبل أن انسي يديا: October 2006
http://mashrabya.blogspot.com/2006_10_01_archive.html
اذكريني قبل أن انسي يديا. Tuesday, October 10, 2006. لا شئ غير الانبهار علي الهموم المستفزة. في انكسار النفس تعرفني المعاني. في اكتمال الحزن أولد من دمي. أنا لن يعاند المصير المر. أنا لن يسافر في المدي صمت السكون. سأكون رغم المعضلات سراب صوت مستكين. وأنا احتمالي في انهزام الممكنات. و أنا جنوني في غياب الاختيار. الاختيار . رفيقتي. و الحنين إلي الصواب المستحيل .رفيقتي. آه من الصمت القلوق. آه من البعد العنيد. الصمت يوشك أن يضاجعني جنون. و اليأس يعرفني مراحل داعرة. Posted by Mamdouh Dorrah.