nada3abdo.blogspot.com
لأنو ... هيك !: ديسمبر 2009
http://nada3abdo.blogspot.com/2009_12_01_archive.html
و لي قلبٌ لا يرضى بأي من الحلول ،،، فإما الأخضر و إما الأخضر! الاثنين، 28 ديسمبر، 2009. أهل سنة و جماعة . يخزي العين! حسنا ،، لقد صُدمت! الإعتداء على الطفلة غنوة، الكورة قضاء عكار شمال لبنان، داخل حرم مدرستها و من قبل مربٍّ يفترض به أن يكون فاضلا، إذ به يتحول لظلوم يبطش بطفلة لا تتجاوز الثانية عشر ربيعا . بسبب حجابها! بعد سيل من الشتائم و السباب المستمر منذ بداية العام الدراسي، وصل الأمر بالأستاذ أن ينزع حجاب الفتاة عنوة عن رأسها، بل و الإعتداء عليها بالضرب و الحبس و الترهيب النفسي! لمَ ؟! أين المفتي مما...
nada3abdo.blogspot.com
لأنو ... هيك !: ديسمبر 2008
http://nada3abdo.blogspot.com/2008_12_01_archive.html
و لي قلبٌ لا يرضى بأي من الحلول ،،، فإما الأخضر و إما الأخضر! الثلاثاء، 30 ديسمبر، 2008. حسنا ،،،. لا تلومن منتقدك إن أنت وضعت نفسك موضع شبهة،،،. هل من خلاف حول هذا ؟ لا أظن ،،،. حسنا،،،. إذا لا تلومن منتقدك إن أنت ارتكبت جريمة فحاسبك عليها! بداية أعتذر و بشدة لتدنيس هذه التدوينة بهاتين الصورتين،،،. لكن لا ضير و قد دنسا كل شاشاتنا، و نشرات الأخبار، و الصحف ، و ما ذكرت غزة إلا و ذكر اسميهما لعنهما الله مطرح ما كانوا و راحوا. آمين يا رب العالمين. هل شاهدتم المؤتمر الصحفي الذي جمعهما؟ لسنا بأفضل حال منهم.
nada3abdo.blogspot.com
لأنو ... هيك !: أكتوبر 2009
http://nada3abdo.blogspot.com/2009_10_01_archive.html
و لي قلبٌ لا يرضى بأي من الحلول ،،، فإما الأخضر و إما الأخضر! الجمعة، 16 أكتوبر، 2009. متفرقات . ستاتس الفايس بوك تبعي :D. ب صادق و حب آخر من ورق ،،، حب و الدنيا فريش و حب آخر و الدنيا " عرق " ،،، حب بحال السلم و حب تحت الحصار في النفق . أحبك كيفما اتفق. أرأيت إن شققت لك صدري عن قلبي ،،، و وهبتك كل ما فيّ . ستعلم كم أهواك يا رجلا حبك لي هو جل أمانيّ! و لي قلب لا يرى أيا من الحلول . فإما الأخضرُ و إما الأخضر! أحبك أيا ربي . بكل ما قد وهبتني حبا في قلبي. لا ينصر الأقصى من عجز عن الإنتصار لغزة. أيا مطلق الر...
nada3abdo.blogspot.com
لأنو ... هيك !: أغسطس 2009
http://nada3abdo.blogspot.com/2009_08_01_archive.html
و لي قلبٌ لا يرضى بأي من الحلول ،،، فإما الأخضر و إما الأخضر! الأحد، 16 أغسطس، 2009. تدوينة راااائعة لجو غانم . بالمناسبة . مدونة جو من أروع المدونات التي تابعت. قد أسمح لنفسي أن تطالبكم بمتابعتها. و تدوينة أخرى حول أحداث غزة الأخيرة . للأخ أحمد نصر. جرس إنذار لدول الجوار. شفت وليد بيك جنبلاط ؟ مين وليد بيك ؟ إيه سمعت الإسم . قصدك أي واحد منن ؟؟ واحد من مين ؟؟؟ يعني ،،، هل انت بتقصد وليد بيك جنبلاط الاقطاعي و لا الاشتراكي ؟ وليد بيك الانفتاح و التحاور ولا وليد بيك الانعزال و القوقعة ؟ أي شعب ؟ دخلك وين ب...
nada3abdo.blogspot.com
لأنو ... هيك !: أغسطس 2008
http://nada3abdo.blogspot.com/2008_08_01_archive.html
و لي قلبٌ لا يرضى بأي من الحلول ،،، فإما الأخضر و إما الأخضر! الاثنين، 11 أغسطس، 2008. كان في مرة . كان في مرة طفل صغير. عم بيفتش ع خيطان تيطير طيارة. و اطلع بالجو و قال مدري شو عم يلمع. شوفوا شوفوا الطيارة . جاي لعندي الطيارة. هاي طيارة كبيرة و ما بدها خيطان. و جوانحها أكبر من بيت الجيران. فرفح قلبه و طار ع جناح الطيارة. و السما اللي كلها اسرار حكيتله أسرارا. وقف بالساحة ينده رفقاته. كان هدير الطيارة أقوى من كل الأصوات. و تجمعوا الولاد . و فاتوا باللعبة. و هزت البلاد . قصة متل الكذبة. و صارت الحدود .
nada3abdo.blogspot.com
لأنو ... هيك !: سبتمبر 2008
http://nada3abdo.blogspot.com/2008_09_01_archive.html
و لي قلبٌ لا يرضى بأي من الحلول ،،، فإما الأخضر و إما الأخضر! الأربعاء، 24 سبتمبر، 2008. رحمة طفلة لم تبلغ السابعة بعد، تلميذة في الصف الأول الأساسي . قد ملأت فصلها لعبا و لهوا و ضحكا . كل المعلمات حفظن اسمها من أول يوم، و عمو سامي صاحب الدكان صار يختصها بشيء من الحلوى كل يوم . رحمة لم تتجاوز طولا المتر بعد، و لكن حضورها قوي ، تتمتع بشخصية قيادية قديرة! سألتها معلمتها عن مكان سكنها في المخيم ( مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين ) فأجابت رحمة :. أنا بسكن بالشارع اللي فيو طخ و انفجارات . بكى لما تذكر عبر ...
nada3abdo.blogspot.com
لأنو ... هيك !: أهل سنة و جماعة ... يخزي العين !
http://nada3abdo.blogspot.com/2009/12/blog-post_28.html
و لي قلبٌ لا يرضى بأي من الحلول ،،، فإما الأخضر و إما الأخضر! الاثنين، 28 ديسمبر، 2009. أهل سنة و جماعة . يخزي العين! حسنا ،، لقد صُدمت! الإعتداء على الطفلة غنوة، الكورة قضاء عكار شمال لبنان، داخل حرم مدرستها و من قبل مربٍّ يفترض به أن يكون فاضلا، إذ به يتحول لظلوم يبطش بطفلة لا تتجاوز الثانية عشر ربيعا . بسبب حجابها! بعد سيل من الشتائم و السباب المستمر منذ بداية العام الدراسي، وصل الأمر بالأستاذ أن ينزع حجاب الفتاة عنوة عن رأسها، بل و الإعتداء عليها بالضرب و الحبس و الترهيب النفسي! لمَ ؟! أين المفتي مما...
nada3abdo.blogspot.com
لأنو ... هيك !: أكتوبر 2008
http://nada3abdo.blogspot.com/2008_10_01_archive.html
و لي قلبٌ لا يرضى بأي من الحلول ،،، فإما الأخضر و إما الأخضر! الخميس، 16 أكتوبر، 2008. حتى لا يعيد التاريخ نفسه. يتملكني هذا السؤال منذ فترة ليست بالقصيرة . لماذا يعيد التاريخ نفسه ؟ ألأننا ما أجدنا قراءته ؟ فما رأينا فيه العبر و حفظناها! أم نحن أصلا حولناه لمجرد قصص من الماضي نتغنى بأمجادها و نتحسر على مآسيها . أم لأننا أحلناه لمادة يحفظها الطالب فقط ليكتب ما حفظه بورقة الإمتحان . ثم يمضي كأن لم يدرسه يوما! أم لأننا أحفاد أولئك الذين صنعوا ذاك التاريخ؟ أم لأن تاريخنا كاذب ؟! كل شي بعدو ناطر. شوفني و شوف...
nada3abdo.blogspot.com
لأنو ... هيك !: جدارية حصار
http://nada3abdo.blogspot.com/2009/12/blog-post.html
و لي قلبٌ لا يرضى بأي من الحلول ،،، فإما الأخضر و إما الأخضر! الأحد، 20 ديسمبر، 2009. حصار جوا برا و بحرا. و تحت الأرض ، عشرون مترا. يهدمون أنفاقا على رؤوس القانطين. و يقفلون المعابر بوجه المرضى و المسافرين. و ليسوا في اتفاق هدنة. قد احتار القلب يا ولدي. أم كلامي يصف مصرا! علا - من غزة. بس للتذكير . قد يكون هذا فقط نتيجة ما فعلنا نحن -الفلسطينيين- بأنفسنا! 21 ديسمبر، 2009 12:53 ص. شو عملنا بحالنا علا ؟ كل اللي عملوه اهل غزة انهم تمسكوا بمبدأ. خيارهم الديمقراطي اللي اختاروه بكل حرية و شفافية. علا - من غزة.
nada3abdo.blogspot.com
لأنو ... هيك !: أبريل 2009
http://nada3abdo.blogspot.com/2009_04_01_archive.html
و لي قلبٌ لا يرضى بأي من الحلول ،،، فإما الأخضر و إما الأخضر! السبت، 18 أبريل، 2009. حسنا لست أدري لم سأكتب هذا و لست متأكدة من أنها ستكون تدوينة طويلة العمر حقا . لنقل أنها رسالة أنقلها لكل فتاة ، ربما هي تمر أو مررت بما سأتحدث عنه . هي حديث " بنات " إذا . أو لأكون صادقة أكثر ،،، هذا تعبير مني بجزيل الامتنان لرب كريم : لنعمة لم ألحظها سوى متأخرة جدا! إن أخطر سن قد تمر به أي فتاة هي السنون الممتدة من سن الثالثة عشر و حتى نهاية مراهقتها ،،،. هل أنا جذابة ؟ سؤال يدفع بالفتاة باتباع حمية قاسية رغم نحافتها.