engineernabil.blogspot.com
فوح الياسمين: نوفمبر 2009
http://engineernabil.blogspot.com/2009_11_01_archive.html
الخميس، 5 نوفمبر، 2009. كرة القدم شغل الناس الشاغل واهتمامهم الاول ووهمهم الكبير والشىء الذى اختزلوا فيه كل الوطنيه وكل الانتماء وكل الاصلاح والاهتمام. على اساسها بات يصنف الشعب ويقسم. حديث الناس صباحا ومساءا وهنا يقفز السؤال. لماذا كل هذا الاهتمام المرضى بها.؟؟؟ ما الذى ننجزه فى كرة القدم؟؟ شانها شان كل المجالات تقريبا حالتها يرثى لها. ما هذه الغيبوبه المستديره التى نعيش فيها. لا مانع من الاهتمام برياضة ما رغم ان هناك حكمة ازلية تقول " الرياضه ممارسه لا مشاهده". ولكن حتى المشاهده والاهتمام. من شاهد السم...
engineernabil.blogspot.com
فوح الياسمين: أغسطس 2008
http://engineernabil.blogspot.com/2008_08_01_archive.html
الأحد، 31 أغسطس، 2008. قبل ان يموت الحب. قبل ان يموت الحب! الحب عندنا أصبح صريع الانحلال .والانحلال إذا خالط الحب أفسده كما يفسد الخل العسل. ان ممارسات شاردة لا تعلو عن كونها هوى .إذا لبست عباءة الحب خدعت الناس وضللتهم وأساءت للحب وانتزعت ثقتهم فيه. وشتان ما بين الحب والهوى .رغم تقاربهما في داخل الإنسان فالحب معبر عن الجانب الانسانى الراقي فيه والهوى هو جانب حيواني لا سمو فيه. فالحب في عمومه ليس بمنكر في الشريعة ولا في الدين" كما قال الإمام ابن حزم الاندلسى. وما الضرر في حب ليس فيه ما يغضب الله. هل هذا ك...
engineernabil.blogspot.com
فوح الياسمين: للتسول وجوه كثيرة
http://engineernabil.blogspot.com/2008/11/normal-0-false-false-false.html
الجمعة، 21 نوفمبر، 2008. ماذا ينتظر مجتمع يلقى أبناءه. لا حول لهم ولاقوه هكذا في الشوارع ويتركهم في العراء تتشارك لطمات الأيام خدودهم, وهم يترنحون علي شظايا الخوف والجوع والألم والجهل والتجاهل والاعتداء ووحشية الشوارع وقسوة الإسفلت. وبعد أعوام ليست بالكثيرة سوف يعود هذا المجتمع ليحصد ما زرعته يداه من أشواك وسوف تدمى أول ما تدميه أيدينا. وأيضا كل شخص يعطيها شيء ما - إن أعطاها - يظن انه أدى ما عليه من واجب ووفى ما عليه من حقوق وقدم المساعدة. غالبا هذا ما يحدث. وهذا المجتمع إذا لم يقدم يد العطف والعون لهؤلاء.
engineernabil.blogspot.com
فوح الياسمين: فبراير 2011
http://engineernabil.blogspot.com/2011_02_01_archive.html
الجمعة، 11 فبراير، 2011. مصر كما لم نراها من قبل. جيل بأكمله لم يعرف مصر التي قراناها بين صفحات الكتب ولم نرى شيئا مما قراناه في كتب التاريخ حتى ظننا انه وهم لم يكن يوما إلا بين السطور. حتى تجلت لنا مصر بوجهها العتيق الصبي الابى الصبوح البشوش العظيم القادر. الغامر المهيب الشامخ المعطاء. تجلت فجأة في عيوننا وعيون كل جيلنا هذا الجيل الذي أبطل التعويذة التي ألزمته السلبية والسطحية واللامبالاة. ننظر الآن لنرى ونفهم لماذا ماتوا وعاشوا وجاهدوا في حبها لأنهم رأوا هذا النور الذي حرمنا منه ولم نراه إلا اليوم.
engineernabil.blogspot.com
فوح الياسمين: مارس 2009
http://engineernabil.blogspot.com/2009_03_01_archive.html
الجمعة، 13 مارس، 2009. مالا يجوز الخلاف فيه! لا ننكر حقنا في الاختلاف أبدا بل نطالب به بشده. هو والتنوع الذي يثمر عن الأفكار البناءة ومن حقنا أيضا أن نمارس حياتنا بالطريقة التي تناسبنا ولكن ما ليس من حقنا هو أن نحطم ثوابت المجتمع وندمر قيمه ودعائمه ونلقى بهويتنا على طرقات العولمة بآراء شاردة و شطحات أفكار. في المجتمع يجب أن يكون حرا كريما. ولكنه ايضا يجب أن يكون محدد بإطار عام. هذا الإطار الواسع المرن الذي يحوى أفراد المجتمع وفئاته. وطوائفه ويحوى اختلافاتهم طالما لا يعصف هذا التفاوت بالثوابت والمسلمات.
engineernabil.blogspot.com
فوح الياسمين: أكتوبر 2008
http://engineernabil.blogspot.com/2008_10_01_archive.html
الأربعاء، 22 أكتوبر، 2008. امتى أشوفك عريس.؟؟ امتى أشوفك عروسه.؟؟ كلما ولد لنا وليدا ذكرا كان أو أنثى أول ما يطلبه الأهل من الله ان يروه عريسا أو عروسا. وبين الأهل و الأقارب تتردد كلمات مثل " ها نجوزها لفلان" ,"دى عروسة. إن تكرار هذه الكلمات علي مسامع الأطفال تكمن خطورته في إثارة ما يفترض به أن يكون كامنا ودغدغة فضول الأطفال في سن مبكرة قبل الوقت المناسب. ومن ناحية أخرى وعندما يحين الوقت المناسب للتوضيح وبعد إثارة موجات الفضول داخلهم نتكتم علي ما يفترض به ان يكشف! بدلا من الثمانية عشر مثلا. وليس هذا إنكا...
engineernabil.blogspot.com
فوح الياسمين: أبريل 2009
http://engineernabil.blogspot.com/2009_04_01_archive.html
الاثنين، 20 أبريل، 2009. بأى لفظ تقول الشعر زعنفة؟؟! هل كل المظاهر والمعطيات التي نراها يوميا تفيد حقا بان الذوق العالم قد تدهور وانحدر أم أن هذا شيء طبيعي في كل الأزمان؟؟ إن ذوق المجتمع واختيار الجمهور لما يسمعه أو يراه وما يحكم عليه بالنجاح تعكس درجة رقى المجتمع من الجانب الثقافي وجانب التذوق. نجاح المجتمع من كل الجوانب. فاذا كان في كل زمن له أبطاله من الزعنفة والمسفين وان كان الذوق العام يقاس بعدد وانتشار هؤلاء ونجاحهم وقيمتهم الاجتماعية. فإننا و بلا شك نعيش أكثر الأزمان تدهورا للذوق والحس الفني .
engineernabil.blogspot.com
فوح الياسمين: سبتمبر 2008
http://engineernabil.blogspot.com/2008_09_01_archive.html
الثلاثاء، 30 سبتمبر، 2008. كل عام وانتم بخير. Click "play" .please. كل سنه وكل اصدقائنا وزوارنا والامه جميعا بخير. هناك 11 تعليقًا:. الأربعاء، 24 سبتمبر، 2008. ألا واستوصوا بالنساء خيرا! من الأمراض الاجتماعية التي تفشت في المجتمع ( الضرب) .سواء كان ضرب الابن أو ضرب الزوجة. وأما عن ضرب الزوجة فهو اخطر ما يكون لأنه قد يهدم بيوتا ويتسبب قي تربية أطفال بشكل غير سوى. ولأنه ليس لنا ان نحرم ما احل الله. ولكننا نتحرى المعاني. الرِّجَالُ. إِنَّ. مع آراء العلماء ورأى الرسول صلي الله عليه وسلم في الضرب. عن عائشة رض...
engineernabil.blogspot.com
فوح الياسمين: يناير 2009
http://engineernabil.blogspot.com/2009_01_01_archive.html
الخميس، 29 يناير، 2009. بعد ما هدا الهتاف. النصر لنا,النصر قادم, نحن قادمون, سوف نعود, عائدون, كلنا فداك, دمائنا فداك. أذاننا سئمت هذا الهراء وبكل ثقة أقول هراء. ونهتف" نحن قادمون" من نحن؟؟ والى اى شيء ذاهبون؟؟ وبماذا سنذهب ؟؟ ونحن مسلوبي الإرادة ضعفاء جهلاء فقراء بلا مبادئ. حتى الهوية فقدناها هل سنذهب لنزيد عدد الضحايا وإحساس عدونا بالسيطرة. هل هذى هي الحمى التي تصيب الجسد إذا اشتكى منه احد الأعضاء؟؟ هل هذا ما يمكننا فعله؟؟ أن نهدر كل طاقاتنا وننفث كل غضبنا في الهتاف فقط؟؟! وتفننا نحن في تأليف الأحلام ا...
engineernabil.blogspot.com
فوح الياسمين: مصر كما لم نراها من قبل
http://engineernabil.blogspot.com/2011/02/blog-post.html
الجمعة، 11 فبراير، 2011. مصر كما لم نراها من قبل. جيل بأكمله لم يعرف مصر التي قراناها بين صفحات الكتب ولم نرى شيئا مما قراناه في كتب التاريخ حتى ظننا انه وهم لم يكن يوما إلا بين السطور. حتى تجلت لنا مصر بوجهها العتيق الصبي الابى الصبوح البشوش العظيم القادر. الغامر المهيب الشامخ المعطاء. تجلت فجأة في عيوننا وعيون كل جيلنا هذا الجيل الذي أبطل التعويذة التي ألزمته السلبية والسطحية واللامبالاة. ننظر الآن لنرى ونفهم لماذا ماتوا وعاشوا وجاهدوا في حبها لأنهم رأوا هذا النور الذي حرمنا منه ولم نراه إلا اليوم.