alreem1.blogspot.com
أَناملُ السماءْ: يوليو 2010
http://alreem1.blogspot.com/2010_07_01_archive.html
الاثنين، يوليو 19، 2010. يالله . أخر تدوينة كانت قبل أشهر ! لم أعد أكتب كما السابق لكن أصبحت مدمنة على القراءة أكثر . وعلى انشغالي بالبيت والسّفر ولكن لازلت أرى أن القراءة ملاذ جميل , أحبه كما علّمتني نوّرة يرحمها الله . الَريٍّمْ :-. الاشتراك في: الرسائل (Atom). ورقةٌ لهويّةٍ ]. الَريٍّمْ :-. عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي. مَلاذْ ]. وَرَقةٌ تخصُني ]. بوحٌ طائِش. ثرثرةٌ حُرّة. حَكايَّا حَولنا. شيء مَن هنا وَهُناك. سورة يوسف / أح مد العجّمي. شعّبِياتْ. رائِحة المَطَرْ. أَرشّيفية أوراق ].
alreem1.blogspot.com
أَناملُ السماءْ: تَحريرُ نصف رئِة !
http://alreem1.blogspot.com/2009/03/blog-post.html
الخميس، مارس 05، 2009. تَحريرُ نصف رئِة! تنتابُني رغبة بالكثير من الحديث , أمنيّةٌ بصنعٍ هواء بينَ رأتان تُحاولان إدراكَ شيءٍ مِنَ السلام الخَارجي , الداخلي . أني قنوعةٌ جِداً بتحريرٍ نصفِ رئةٍ , لكي أشعر بسلامٍ قليلاً . أنّي أُؤمنُ أني مُجردُ أُنثى تُصابُ بِالخيبةٍ كُل سُتون ثانية وبيْنَ التكةٍ والتكة , أفكارٌ تزدحم ,. أنّي أُجيدُ التفكير أكثرَ من المُتعةِ بجانبِي الأُنثوي! أتذكرُ قول صديقٌ لِي. أنّي فتاةٌ شقية , وكنتُ أعتقدُ ذلك لأنهَا مُكملة لِمُسميات...تَمَنيتُ أن أكونَ تلك...تَمنيتُ أ...تَم...
alreem1.blogspot.com
أَناملُ السماءْ: مايو 2009
http://alreem1.blogspot.com/2009_05_01_archive.html
الخميس، مايو 14، 2009. هُروبٌ قد يعودْ ]. أعتدتُ أن أكتب بوهن كما الوهن الذي آرهُ بوجه أُمّي كلما أحتجتُ لتفريغٍ التفاصيل المرهقة , أعتدت أن آرى أمس كم الذي قبله كما الساعة التي مرّت وأبي يُكرر أنتبهي لنفسك,أعتدت أن أحشو أيامي بالهروب خشيةً الضمائر التي تتقلبُ فيني لأشعر أنِّي أُنثى في قالب عدة ملامح . هذا أمرٌ ليس مهم . ورُبّما مُهم! أنا لا أعرف أين الطريق وأيُّ البدايات اختارُها كي لا أكون جافّة كما يقولون! هل على الأيام المُزدحمة أن تكون مُفرحة دون أن تتعثر ؟ وترى المشهد يتكرر كل يوم , لتعلم أنك تعيش ...
alreem1.blogspot.com
أَناملُ السماءْ: !
http://alreem1.blogspot.com/2010/02/blog-post.html
الخميس، فبراير 11، 2010. مُباركٌ لك. وَ أُحبُّكَ جِدَّاً . الَريٍّمْ :-. لا زالَ الحُبَ في ريم مُباركة دائمة . ولعلَّ هذا أصدق ما في الحب وأعذبهُ إن سالت بين جداوله مفردة جداً. هكذا أنا هُنا , لأنني أحسست أنكِ حضرتِ بعد وقت لتحبين أكثر مما نتوقع! 11 فبراير، 2010 11:10 م. الَريٍّمْ :-. هذهِ المباركة يابندر تاخرت كثيراً فخالد يستحقٌّ أن أحتفي بهِ بكل مكان بشكل حيزاً مني حتّى صغيرتي أناملُ السّماء . مُباركٌ له وهنيء لها به (F). 20 فبراير، 2010 3:08 م. ل يبارك الله تلك الجميلة الروح حيثما كانت . سفانا.
alreem1.blogspot.com
أَناملُ السماءْ: [! تَشرِين وأشيائِيّْ !]
http://alreem1.blogspot.com/2009/03/blog-post_31.html
الثلاثاء، مارس 31، 2009. تَشرِين وأشيائِيّْ! أنِّي عطشة والعَطشُ حُفرة فِيْ تَقَاطِيعٍ صَوتِي . وصَوتِي قَلِقٌ , خَائِفٌ مُمزقُ الصمتِ .والصمتُ فِينِّي فُتات فُقراءٍ يُتماء الخُبْز . مَاكَنتُ سأشيبُ وَفَوقَ الشيبٍ ضَحَايا , ومواسمٌ مِنْ مسْحَاتِ لِلماءٍ , أسْتَغِيثُ وَفِيْ نُقوشٍ. مَلامِحِي احتياجَاتِ , لاشتهَاءاتِ .لعفويّةٍ , لِعَاشقاتِ يفضحهُنّ الحُب . عَنْ مواسمِ دُموعِي كَيفَ لا مَستْ يَدَ أضلُعِي . فِيْ رَعَشتِيّْ . ضربتَ بذَاكِرَتِي أُحْجِيات أَ...تَصَمُ أُذنِّاي...كَأنِّي لَ...كَأن¡...
alreem1.blogspot.com
أَناملُ السماءْ: فبراير 2010
http://alreem1.blogspot.com/2010_02_01_archive.html
الخميس، فبراير 11، 2010. مُباركٌ لك. وَ أُحبُّكَ جِدَّاً . الَريٍّمْ :-. الاشتراك في: الرسائل (Atom). ورقةٌ لهويّةٍ ]. الَريٍّمْ :-. نحنُ لانسْتطيع أن نتحدّث عن أنفُسنا كثيراً . إني آرى نفسي من خلالٍ غيري يُعطيني خيراً فأحمدُ الله كثيراً, يُصارحني عيباً فأفسره وأشكره, أحملُ في عمري نصوصاً طائِشة تُخيبني آحياناً وتُسعدني آخرى , فهي مُجرد شيء يجمعني ليبعثرني وأصبح أنا وهو ركازاً لتنفس! عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي. مَلاذْ ]. وَرَقةٌ تخصُني ]. بوحٌ طائِش. ثرثرةٌ حُرّة. سورة يوسف / أح مد العجّمي.
alreem1.blogspot.com
أَناملُ السماءْ: [هُروبٌ قد يعودْ ]
http://alreem1.blogspot.com/2009/05/blog-post.html
الخميس، مايو 14، 2009. هُروبٌ قد يعودْ ]. أعتدتُ أن أكتب بوهن كما الوهن الذي آرهُ بوجه أُمّي كلما أحتجتُ لتفريغٍ التفاصيل المرهقة , أعتدت أن آرى أمس كم الذي قبله كما الساعة التي مرّت وأبي يُكرر أنتبهي لنفسك,أعتدت أن أحشو أيامي بالهروب خشيةً الضمائر التي تتقلبُ فيني لأشعر أنِّي أُنثى في قالب عدة ملامح . هذا أمرٌ ليس مهم . ورُبّما مُهم! أنا لا أعرف أين الطريق وأيُّ البدايات اختارُها كي لا أكون جافّة كما يقولون! هل على الأيام المُزدحمة أن تكون مُفرحة دون أن تتعثر ؟ وترى المشهد يتكرر كل يوم , لتعلم أنك تعيش ...
alreem1.blogspot.com
أَناملُ السماءْ: أغسطس 2008
http://alreem1.blogspot.com/2008_08_01_archive.html
الاثنين، أغسطس 25، 2008. عندّما يجفُ اللقاءُ من الهواء . يبقى أخرُ رمقٌ ساكنٌ جداً! لستُ أنسى أني دونكَ , بعضٌ من ضجةٍ تبكي الوجع! أُديرُ برأسيِّ مُستقر المكان . أشهقُ بينَ السُكوْن أقدام تجرها الخيبة .إلى لقاءٍ معدومٍ الحواس! أُرتِلُ على بلاطٍ الأرضٍ عظام تبلل بألمٍ السير المكسور. تنخر من جراءٍ بردٍ , يأكلُ الأطّراف , فيزيدُ وجع الجَسْد. وتفرُ من عينٍ الضيق , اشتهاءات للقاءاتِ القديمّة. فلّن يمنع ليالي النهار أن تعود , سوى بقيامةٍ أمره! كان / تينٌ ورمانٌ وتوت . وهناءٌ / حتى في فوضى الحُضور . وزندّ...
alreem1.blogspot.com
أَناملُ السماءْ: ديسمبر 2008
http://alreem1.blogspot.com/2008_12_01_archive.html
الاثنين، ديسمبر 15، 2008. حِينمَّا قُلّتْ ". وحدها الصدفة تجمع , ووحدها الأشياء العابثة تُثير الدهشة والورق. ليس للعينٍ حكايا دون العينٍ الأخرى . كمَّا ليس للحديثٍ وقارٌ دون صدقٍ النية! اللقاءات المسائية خضبت أحاديثنا بخفة خفةِ جداً . كان مضمارُ " الحرفٍ الطائِش " هو البداية . وكان ولعي بالثرثرةٍ , هو خيطُ الاستطاعة , للوصولٍ ليسارٍ أُنثاك. أني مُتيقنةٌ كم أُحبك , كما أعترافك بحبي , لكني لازلتُ أشك أنك تحبها! كتلك الفتاة التي حين أخبرتها بشقاوةٍ حديثها ذات " فجر ". تشاغبتها السعادةُ وقتها . وأني أِ...