haythamalsayes.blogspot.com
الفردوس الضائع: 24/06/2012
http://haythamalsayes.blogspot.com/2012_06_24_archive.html
لا أحد يحب الحرية حباً خالصاً من القلب سوى الرجال الأنقياء الشجعان، أما مَن سِواهم فلا يقعون في هوى الحرية نفسها وإنما يعشقون الرُّخَص التي يتعطَّف سادتهم عليهم بها". جون ميلتون. الأحد، 24 يونيو، 2012. الخامسة : " دائرة مغلقة ". أريد ان اذهب الي حمام كي انتعش وأشعر ان جسدى تخلص من الارهاق الذى لحق به .اريد ان اذهب الي كل مكان في اسطنبول الجميلة . بدا عليها بالطبع عدم الفهم والبلاهة وقالت لا تناولت قهوتي في الطائرة وانت نائم .ثم نظرت لي نظرة معبرة وقالت .انت تصدر أصواتا مرعبة وانت نائم! قبل أن اذهب الي غر...
belabareed.blogspot.com
رسائل بلا بريد : مارس 2011
http://belabareed.blogspot.com/2011_03_01_archive.html
الاثنين، 14 مارس، 2011. بسم الله الرحمن الرحيم. لي مدة ليست بالقصيرة بعيدة عن المدونات. وان شاء الله قررت العودة ومحاربة الكسل. مش عارفة اشكر ازاى كل من سأل عني. وكل من حثني على العودة الى المدونة. وفعلا للمدونات رونق وجاذبية ترجعنا إليها مهما طالت فترة البعد. وانا بعتذر لكل من قصرت في متابعتهم الفترة الماضية. وان شاء الله هارجع اتابع كل مدوناتكم واستمتع واستفيد بما تكتبون. هناك شكر آخر للصديق صاحب الرسالة التي وصلتني على ايميل المدونة منذ يومين. اشكرك جدا جدا على اهتمامك وأخلاقك الكريمة. تخاريف عقل و قلب.
belabareed.blogspot.com
رسائل بلا بريد : يوليو 2013
http://belabareed.blogspot.com/2013_07_01_archive.html
الأربعاء، 31 يوليو، 2013. رمضان منذ اربع سنوات تقريباً كانت اول مرة أروح فيها مستشفى ابو الريش. الياباني للأطفال مع مجموعة رائعة من المدونين. وعلى رأسهم طبعاً. الاستاذ خالد همس الأحباب. واللي بيبذلوا مجهود كبير في التحضير لهذا اليوم ربنا يجازيهم كل خير. وفي اليوم دا شعرت بشعور رائع وانا أرى الحاضرين وسعادتهم باليوم دا رغم. الصيام والجو الحار ومجئ بعضهم من أماكن بعيدة عن القاهرة. وقتها ايقنت اننا من نحتاج الى عمل الخير أكثر ممن نقدمه إليهم. و شعرت ان أطفال ابو الريش هما من مدوا إلينا أيديهم بالخير. Sentim...
belabareed.blogspot.com
رسائل بلا بريد : يوليو 2010
http://belabareed.blogspot.com/2010_07_01_archive.html
الثلاثاء، 20 يوليو، 2010. كان طريقها طويلا ً ولكنها كانت ذات بال أطول. كانت تحمل حلماً جميلا ً في قلبها ويقيناً انها ستجده حتماً. لم تكل يوماً او تيأس أو تفقد ايمانها بحلمها. سارت في طريقها الطوييييييل بخطوات واثقة ومتأنية باحثة عن ذلك الحلم. لم تعر أى انتباه الى الاصوات اللى تطالبها دوماً بالتوقف. والرضا بكوخ من الأكواخ اللى كانت تصطف على جانبي طريقها. وكلما اقتربت من أحدها فتح لها بابه على مصرعيه وحاول ادخالها بشتى الطرق. وفي كل مرة كانت ترفض. فلم تكن تستهويها الأكواخ الصغيرة المعتمة. الذى طالما حلمت به.
belabareed.blogspot.com
رسائل بلا بريد : مارس 2010
http://belabareed.blogspot.com/2010_03_01_archive.html
الثلاثاء، 23 مارس، 2010. تلك المرأة المدللة منذ نعومة اظافرها .وحتى بعد زواجها دللها زوجها هى واولادهما. وقضيا معظم سنوات زواجهما خارج البلاد . لم تشق يوما او تمر بيوم صعب . كنت اظن دائما انها سوف تنهار اذا قابلتها مشكلة حتى لو كانت صغيرة . ولكنى كنت مخطئة فأول مشكلة تقابلها كانت مشكلة تكسر اقوى الرجال. ولن اقول لكم انها لم تكسرها . ولكنها تحملت ولم تنهار وقفت تبحث عن حل. فقد فجعت تلك المرأة باصابة ابنتها بالمرض اللعين وهى لم تتجاوز 28 من عمرها . ابنتها الاقرب الى قلبها من وسط ابناءها الخمسة . ماما انا م...
belabareed.blogspot.com
رسائل بلا بريد : مايو 2011
http://belabareed.blogspot.com/2011_05_01_archive.html
الثلاثاء، 24 مايو، 2011. من فرط توتري أسمع دقات قلبي واضحةً جلية . كدقاتِ ساعةِ حائطي المزعجة. أشعر به يكاد يشقُ أضلعي شوقاً إليك. لن يتسع لك مكان إلا صدري وبين أضلعي. آمركَ أن ابقَ. ليس استبداداً مني. وإنما خوفٌ عليك من تجربةٍ قد تفقدك القدرةَ على النبض. دائماً ما يقولون. كن كالشمعة تحترق من أجل الآخرين ). فهل علموا شيئاً عن الآخرين ؟؟ فالآخرون سرعان ما يتخلصون من بقايا الشمعة المحترقة – من أجلهم – محضرين. هل يستحق الآخرون تضحية الشمعة ؟؟؟ مررتُ من أمام مرآتي وتجاوزتها ببضع خطوات. هناك 24 تعليقًا:.
belabareed.blogspot.com
رسائل بلا بريد : يوليو 2011
http://belabareed.blogspot.com/2011_07_01_archive.html
الأحد، 3 يوليو، 2011. كل سنة وانتى طيووووبة يا منونا. من أول ما شفتها ومن قبل ما اشوفها كمان. يعنى من اول كلامنا مع بعض وانا حسيت انها مش صديقة وبس. لا حسيت انها بنوتي بجد. وهي حست ان انا مامتها وصديقتها. وحسيت ان انا حضناها دايماً زي البنوتة اللى مامتها بتحضنها في الصورة بالظبط. بكرا ان شاء الله عيد ميلاد منونا حبيبة قلبي. وهي غايبة عننا وعن النت والمدونات والفيس بوك والتويتر وكل مكان. وغيابها مأثر فيا اووووووي. ورغم كل دا الا انى النهاردة وفي عيد ميلادها. فرحانة وحاسه انها في وسطنا. في انتظارك يا منونا.
haythamalsayes.blogspot.com
الفردوس الضائع: 30/04/2012
http://haythamalsayes.blogspot.com/2012_04_30_archive.html
لا أحد يحب الحرية حباً خالصاً من القلب سوى الرجال الأنقياء الشجعان، أما مَن سِواهم فلا يقعون في هوى الحرية نفسها وإنما يعشقون الرُّخَص التي يتعطَّف سادتهم عليهم بها". جون ميلتون. الاثنين، 30 أبريل، 2012. عن خزعبلية الذات اتحدث مع تكملة واجبة :). اتفقت او اختلفت مع الانتخابات بس لازم نتفق علي شىء في النهاية ان مصر فعلا بتمر بمنعطف تاريخي ولازم تخرج منه بأقل الخسائر . طيب قبل ما ابدأ اتكلم هتكلم في نقطة معينة ومعلش استحملوني فيها .هتكلم عن نفسي شوية .فضفضة يعني . ليه بتكلم عن نفسي . هتلاقيني معارض للحرية و...
belabareed.blogspot.com
رسائل بلا بريد : يونيو 2010
http://belabareed.blogspot.com/2010_06_01_archive.html
الجمعة، 25 يونيو، 2010. حداداً على خالد. مش عارفه اكتب اى حاجة. حاسه انى حد مقيد مش قادر يعمل حاجة. حتى البوست دا كنت مش هاعمله وبقول. هو انا لما اعمل بوست اقول انه حدادا على خالد الله يرحمه كدا هابئا عملت حاجة بجد؟؟ كدا حقه هايرجع ؟؟ كدا حسرة قلب مامته عليه هاتقل ؟؟؟ كدا هاتنسى مامته صورته اللى في كل مكان وهو مشوه وملامحه متغيرة تماما ؟؟؟ لو عملت البوست دا اللى قتلو خالد هايحسو ويفوقوا ويعترفو مثلا ؟؟؟ وبعدين لئيت انى بعد كل دا مش هعرف اعمل اى حاجة بردو غير البوست دا. الله يرحمك يا خالد ويسكنك فسيح جناته.
hayatty.blogspot.com
حياتي .. لكن مش حرة فيها: مارس 2014
http://hayatty.blogspot.com/2014_03_01_archive.html
حياتي . لكن مش حرة فيها. عبثا ما أكتب. إحساسي أكبر من لغتي . وشعوري نحوك يتخطي صوتي. يتخطي حتي حنجرتي. .عبثا ما أكتب ما دامت كلماتي أوهن من شفتي أكرهها أكره كلماتي مشكلتي .أنك مشكلتي. الجمعة، 28 مارس، 2014. كتب صديقي العزيز ياسين احمد سعيد علي الفيس بوك يقول . من فترة انتشر قوى المنشور دا:. غاده عبد الرازق فى فيلمها الجديد ( حجر اساس ). عامله دور مدرسة فى اواخر التلاتينيات بتتجوز واحد ضعيف جنسياً وبتقرر تطلق للسبب ده وبتعجب بطالب فى اعدادى وبتعمل معاه علاقه وبتخلف منه. لما قرأت الخبر عن فيلم غادة عبد الر...